Monday 29 March 2010

ديوانية ... بوساره في العمارة


على الرغم من إنني خريج قسم النقد المسرحي و استطيع انتقاد ما أشاهد من اعمال لكن ...اعذروني لأنني في هذه المقالة لا استطيع انتقاد ( ديوانيه بو ساره في العمارة ) في الواقع لا استطيع لأنني لم أشاهد مسرحيه حيث لو أبدء بالانتقاد لن انتهي ، لكن أود إن أقول إن من كان واقف على خشبه المسرح لم يحترم إذن المشاهد ولا بصره .... إيحاءات و ألفاظ لو عشت ألف عام لن اسمح على نفسي في التلفظ بها بيني وبين نفسي حتى في ساعات الغضب و كيف ما حصل في دوانيه طارق العلي حصل على الملأ.
لا أنكر إنني ضحكت لكن على نفسي و على خيبة من بجانبي على استطاعتهم أن يجلسوا لهذه المدة دون أن يظهروا علامات الاستياء والاستنكار والرفض لما طرح من إسفاف ، لا استطيع نقد المسرحية لأنني لم اجلس لمده طويلة بمجرد الإعلان عن الاستراحة فضلت الخروج على الجلوس في مكان غير لائق يسمى في عصرنا هذا ( مسرح ) الله يرحم ايااااام المسرح وايام عمالقة المسرح إلي أسسوا و تعبوا و أبدعوا ( وياااه ولد العلي يسمي ديوانيته مسرح )




• عن الحلال والحرام:
( لا مساحه في المسرح للتحرك...لا أضاءه متحركة ثابتة .... الديكور ثابت طول المسرحية .... دخول مرام وهند البلوشي الغير مبرر تأكيد لكلمه ديوانيه )

*ملاحظه: ادري من راح بقراء المقال راح يقول شالي موديك لكن صديقي الصدوق ( محمد ) طلب مني وعلى الرغم إني حاولت أقنعه بالنفي لكن شاءت الظروف .... و هذا الغالي ما ارفض له طلب.

No comments:

Post a Comment